`·.¸¸.·¯`··._.· (حنيــــــــــن الليل) `·.¸¸.·¯`··._.·
اهلا سهلا بك زائرنا الكريم اذا كنت عضو معنا بالمنتدى فيسعدنا ان تقوم بتسجيل الدخول واذا لم تقوم بالتسجيل معنا من قبل فيسعدنا ويشرفنا بأن تقوم بالتسجيل معنا بالمنتدى وبدء المشاركات.

شكرا لك
`·.¸¸.·¯`··._.· (حنيــــــــــن الليل) `·.¸¸.·¯`··._.·
اهلا سهلا بك زائرنا الكريم اذا كنت عضو معنا بالمنتدى فيسعدنا ان تقوم بتسجيل الدخول واذا لم تقوم بالتسجيل معنا من قبل فيسعدنا ويشرفنا بأن تقوم بالتسجيل معنا بالمنتدى وبدء المشاركات.

شكرا لك
`·.¸¸.·¯`··._.· (حنيــــــــــن الليل) `·.¸¸.·¯`··._.·
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 معلومات عن مملكه المغرب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 106
نقاط : 264
تاريخ التسجيل : 23/09/2008

معلومات عن مملكه المغرب Empty
مُساهمةموضوع: معلومات عن مملكه المغرب   معلومات عن مملكه المغرب Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 13, 2010 8:31 am

معلومات عن مملكه المغرب

بسم الله الرحمن الرحيم

في موضوعنا لهذا اليوم هو عن المملكة المغربية من معلومات عن هذه الدولة وصور وتقارير

المغرب، الاسم الكامل المملكة المغربية، دولة تقع في أقصى غرب شمال أفريقيا عاصمتها الرباط، تقع على ضفاف البحر المتوسط شمالا والمحيط الأطلسي غربا؛ حدودها شرقا مع الجزائر وجنوبا مع موريتانيا؛ تطل شمالا على إسبانيا والبرتغال.

لعب المغرب أدوارا هامة في منطقة المغرب الكبير والأندلس، امتدت حدوده قديما إلى شبه جزيرة إيبيريا شمالا ونهر السينغال جنوبا؛ وحاليا هو عضو في جامعة الدول العربية، واتحاد المغرب العربي، ومنظمة المؤتمر الإسلامي، والمنظمة الدولية للفرانكوفونية، ومجموعة الحوار المتوسطي، ومجموعة الـ77، وهو حليف رئيسي خارج الناتو.
أصل التسمية
ترجع تسمية المغرب إلى المسلمين القدماء الذين سكنوا شبه الجزيرة العربية، وتعني بالعربية مكان غروب الشمس، لأن المسلمين القدماء اعتقدوا حينها أن الشمس تشرق عندهم وتغرب في أرض المغرب. وقد اتصل المسلمون العرب بالمغرب أثناء الفتح الإسلامي للشمال أفريقيا أيام الفتوحات الإسلامية.

المغاربة الأمازيغ يستعملون أحيانا اسم المروك، واسم المروك اسم محلي مغربي أمازيغي، وهو اختصار لاسم مراكش التي تعني أرض الله أو أرض الرب بالأمازيغية، ويعتقد أنها استعملت لأول مرة من قبل الأسبان الذين هزمهم المغاربة أيام المرابطين، والسبب هو أن مراكش كانت عاصمة المرابطين. وكان المتحدثون الأمازيغ القدماء يسمون المغرب عدة أسماء من بينها "تامورت نغ" (أرضنا).

العلم والشعار
علم المغرب هو اللواء الأحمر الذي تتوسطه خطوط نجمة خماسية خضراء، يعتقد أن اللون الأحمر يرمز إلى الجهاد ودماء المدافعين عن الوطن، النجمة الخماسية إلى أركان الإسلام الخمسة، واللون الأخضر إلى الانتماء العربي الإسلامي. كان علم المغرب منذ 1666 عبارة عن علم أحمر تتوسطه نجمة سداسية ، في عام 1915 تم تغيير النجمة السداسية بنجمة خماسية من طرف المقيم العام الفرنسي، وهو علم المغرب حتى الآن.

شعار المغرب عبارة عن ترس حمري، بمعلاته نصف شمس مشرقة، ذات 15 شعاعا من ذهب فوق ساحة لازودية تضم جبال الأطلس، وعلى جانبي الشعار أسدين أطلسيين׃ أسد اليمين يرى من الجانبية وأسد اليسار متنمر، وبالترس لافتة من ذهب بها آية قرآنية "وإن تنصروا الله ينصركم".

في منحنى تنازلي مستمر، تراجع المغرب في ترتيب التنمية البشرية بثلاث نقط إذ انتقل إلى الرتبة 126 من بين 177 دولة، وقد صنف تقرير الأمم المتحدة للتنمية البشرية لعام 2007 - 2008 المغرب ضمن البلدان ذات التنمية البشرية المتوسطة لكن بمؤشر أقل من المتوسط العالمي. وقد تم تصنيف الدول وفقا لأربع مؤشرات مركبة تضم متوسط العمر، مستوى التعليم، مستوى الدخل الفردي وكيفية توزيع الثروة.

رغم ارتفاع معدل الحياة في المغرب ليتجاوز 70 سنة فإن هذا المعدل يظل أقل من معدلات الحياة المحققة في الدول المتقدمة، وكذا المؤشرت المتعلقة بصحة الطفل والأم حيث لازالت مبعث قلق ومصدر ذي انعكاسات سلبية على التنمية البشرية بالبلاد، حيث يرى البعض أنها لم تصل بعد إلى التعامل الأمثل مع الأمراض المنتشرة في البلدان الفقيرة، إضافة إلى ذلك، يظل ولوج الخدمات الطبية غير كاف وغير متكافئ. كما أن حالة الوحدات التطبيبية والمستشفيات ظلت تتأرجح بين الاستقرار والتراجع.

وعلى الرغم من مجهودات الدولة الموجهة إلى مكافحة آفة الفقر والتقليص من حدته حيث استطاعت أن تقلل من نسبته من 50% خلال سنة 1960 إلى 14,2% حاليا، إلا أنه نظرا للنمو الديمغرافي فإن العدد المطلق للفقراء استقر في خمسة ملايين أي في المعدل المتوسط، من بينهم ثلاثة أرباع من يتواجدون بالعالم القروي


المغرب بلد متعدد الإثنيات مع ثقافة وحضارة غنيتين. عبر التاريخ المغربي، استضاف هذا البلد العديد من الاشخاص القادمين من الشرق (الفينيقيون واليهود والعرب)، ومن الجنوب (أفريقيا جنوب الصحراء)، ومن الشمال (الرومان، الوندال، المور واليهود). وكان لكل هذه الفئات جميعها اثر على التركيبة الاجتماعية للمغرب حيث أنها تضم العديد من المعتقدات، كاليهودية والمسيحية والإسلام.

تمتلك كل منطقة مغربية خصوصياتها، وتساهم بالتالي في صنع فسيفساء الثقافة والإرث الحضاري المغربي، حيث وضعت المملكة ضمن أولوياتها المحافظة على تراثها الثقافي وحماية تنوعها وخصوصيتها.

عرف عدد سكان المغرب تزايدا هاما إذ ارتفع خلال الفترة الممتدة ما بين 1960 و1982 إلى 11.626.000 نسمة، مسجلا نسبة تزايد معدلها 2,8% في السنة. وحسب إحصاء 2 شتنبر 1994، بلغ العدد الإجمالي لسكان المغرب 26.073.717 نسمة، في حين وصل هذا العدد حسب احصاء 2004 إلى 29.840.273 مليون نسمة من بينهم 51.435 أجنبيا. و يتبين من خلال هذه الأرقام أن نسبة الزيادة السنوية تقدر بـ 2,06%، وهي نسبة في انخفاض مقارنة مع تلك التي تم رصدها خلال الفترة الممتدة ما بين سنتي 1971 - 1982، والتي بلغت 2,6%.

ويتوزع السكان حسب وسط الإقامة إلى 13.415.659 نسمة بالمحيط الحضري أي نسبة 51.4%، و12.658.058 نسمة بالوسط القروي، أي نسبة 48.6%.

معلومات مملكه المغرب





مدينة فاس هي ثالث أكبر مدن المملكة المغربية بعدد سكان يزيد عن 1,3 مليون نسمة (إحصائيات 2004 م). تأسست مدينة فاس 182 هجري/ 4 يناير 808 (808-01-04) (العمر 1200 سنة)، على يد إدريس الأول الذي جعلها عاصمة الدولة الإدريسية بالمغرب، حيث ستحتفل المدينة سنة 2008 بعيد ميلادها ال1200. تنقسم فاس إلى 3 أقسام، فاس البالي وهي المدينة القديمة وفاس الجديد وقد بنيت في القرن الثالث عشر الميلادي والمدينة الجديدة التي بناها الفرنسيون إبان فترة الاستعمار الفرنسي.

اختارت اليونسكو مدينة فاس كأحد مواقع التراث العالمي في عام 1981 م. تعد المدينة القديمة في فاس أكبر منطقة خالية من المركبات والسيارات في العالم.


يعود تاريخ مدينة فاس إلى القرن الثاني الهجري، عندما قام إدريس بن عبد الله مؤسس دولة الأدارسة عام 172هـ الموافق لعام 789 م ببناء مدينة على الضفة اليمنى لنهر فاس. وفد إلى مدينة فاس عشرات العائلات العربية من القرويين ليقيموا أول الأحياء في المدينة والذي عرف باسم عدوة القرويين. كما وفد إليها الأندلسيون الذين أرغموا على الهجرة من الأندلس ليكونوا حي عدوة الأندلسيين. وكان هناك حي خاص لليهود وهو حي الملاح. بعد وفاة إدريس الأول بعشرين سنة أسس ابنه إدريس الثاني المدينة الثانية على الضفة اليسرى من النهر. وقد ظلت المدينة مقسمة هكذا إلى أن دخلها المرابطون فأمر يوسف بن تاشفين بتوحيدهما وجعلهما مدينة واحدة فصارت القاعدة الحربية الرئيسية في شمال المغرب للدول المتتالية التي حكمت المنطقة بالإضافة لكونها مركزا دينيا وعلميا في شمال أفريقيا وأسست فيها جامعة القرويين عام 859 م التي كانت مقصد الطلاب من جميع أنحاء العالم الإسلامي وأوروبا. [1]

كانت مدينة فاس أحد ركائز الصراع بين الأمويين في الأندلس والفاطميين في شمال أفريقيا. ظلت المدينة تحت سيطرة الأمويين في الأندلس لمدة تزيد على الثلاثين عاما وتمتعت خلال تلك المدة بالازدهار الكبير. وعندما سقطت الخلافة الأموية بقرطبة وقعت مدينة فاس تحت سيطرة أمراء زناتة الحكام المحليين للمغرب في تلك الفترة، سيطر بعدها المرابطون على المدينة، وتلاهم الموحدون الذين حاصروا المدينة تسعة أشهر ودخلوها في عام 1143 م. قام بنو مرين بالسيطرة على المدينة بعد سقوط دولة الموحدين واتخذوها مركزا لهم بدلا من مراكش، وأنشأوا مدينة ملكية وإدارية جديدة عرفت بالمدينة البيضاء. في عهد المرينيين عرفت مدينة فاس عصرها الذهبي إذ قام أبو يوسف يعقوب المنصور ببناء فاس الجديدة سنة 1276 م وحصنها بسور وخصها بمسجد كبير وبأحياء سكنية وقصور وحدائق. [2]

وقعت مدينة فاس تحت قبضة العثمانيين عام 1554 م. ثم أصبحت مركزا للدولة العلوية في المغرب في 1649 م، وبقيت مركزا تجاريا هاما في شمال أفريقيا. ظلت المدينة المصدر الوحيد للطربوش الفاسي حتى القرن التاسع عشر الميلادي، عندما بدأ يصنع في كل من تركيا وفرنسا.

في التاريخ الحديث، كانت فاس عاصمة للمملكة المغربية حتى عام 1912 م فترة الاحتلال الفرنسي والتي استمرت حتى 1956 م وتم فيها تحويل العاصمة إلى مدينة الرباط. هاجر العديد من سكان فاس إلى المدن الأخرى وخاصة يهود المدينة، إذ أفرغ حي الملاح تماما من ساكنيه، وكان لهجرة السكان من المدينة أثرا اقتصاديا سيئا


لموقع فاس ميزة ذات أهمية في المغرب، وهي غزارة مياهها حيث تمتص الطبقات الكلسية في الأطلس المتوسط لتكون منطقة من المياه الجوفية تتفجر منها في سهل يسمى سهل سايس ينابيع كثيرة تتجمع وتتحد لتغذي نهر فاس أو على الأصح أنهار فاس يضاف إلى ذلك الينابيع التي تتفجر من العدوات الشديدة الانحدار التي حفرها نهر فاس مسيلا له. وتمتد بمدينة فاس قنوات المياه مثل الشرايين لتصل إلى كل مسجد ومدرسة وبيت، ويتفجر فيها عيون نهر سبو وروافده. وهو ما جعل المدينة ذات موقع إستراتيجي واستطاعت أن تصمد تحت الحصارات المتتالية عبر التاريخ.



مدينة فاس هي ثالث أكبر مدن المملكة المغربية بعدد سكان يزيد عن 1,3 مليون نسمة (إحصائيات 2004 م). تأسست مدينة فاس 182 هجري/ 4 يناير 808 (808-01-04) (العمر 1200 سنة)، على يد إدريس الأول الذي جعلها عاصمة الدولة الإدريسية بالمغرب، حيث ستحتفل المدينة سنة 2008 بعيد ميلادها ال1200. تنقسم فاس إلى 3 أقسام، فاس البالي وهي المدينة القديمة وفاس الجديد وقد بنيت في القرن الثالث عشر الميلادي والمدينة الجديدة التي بناها الفرنسيون إبان فترة الاستعمار الفرنسي.

اختارت اليونسكو مدينة فاس كأحد مواقع التراث العالمي في عام 1981 م. تعد المدينة القديمة في فاس أكبر منطقة خالية من المركبات والسيارات في العالم.


يعود تاريخ مدينة فاس إلى القرن الثاني الهجري، عندما قام إدريس بن عبد الله مؤسس دولة الأدارسة عام 172هـ الموافق لعام 789 م ببناء مدينة على الضفة اليمنى لنهر فاس. وفد إلى مدينة فاس عشرات العائلات العربية من القرويين ليقيموا أول الأحياء في المدينة والذي عرف باسم عدوة القرويين. كما وفد إليها الأندلسيون الذين أرغموا على الهجرة من الأندلس ليكونوا حي عدوة الأندلسيين. وكان هناك حي خاص لليهود وهو حي الملاح. بعد وفاة إدريس الأول بعشرين سنة أسس ابنه إدريس الثاني المدينة الثانية على الضفة اليسرى من النهر. وقد ظلت المدينة مقسمة هكذا إلى أن دخلها المرابطون فأمر يوسف بن تاشفين بتوحيدهما وجعلهما مدينة واحدة فصارت القاعدة الحربية الرئيسية في شمال المغرب للدول المتتالية التي حكمت المنطقة بالإضافة لكونها مركزا دينيا وعلميا في شمال أفريقيا وأسست فيها جامعة القرويين عام 859 م التي كانت مقصد الطلاب من جميع أنحاء العالم الإسلامي وأوروبا. [1]

كانت مدينة فاس أحد ركائز الصراع بين الأمويين في الأندلس والفاطميين في شمال أفريقيا. ظلت المدينة تحت سيطرة الأمويين في الأندلس لمدة تزيد على الثلاثين عاما وتمتعت خلال تلك المدة بالازدهار الكبير. وعندما سقطت الخلافة الأموية بقرطبة وقعت مدينة فاس تحت سيطرة أمراء زناتة الحكام المحليين للمغرب في تلك الفترة، سيطر بعدها المرابطون على المدينة، وتلاهم الموحدون الذين حاصروا المدينة تسعة أشهر ودخلوها في عام 1143 م. قام بنو مرين بالسيطرة على المدينة بعد سقوط دولة الموحدين واتخذوها مركزا لهم بدلا من مراكش، وأنشأوا مدينة ملكية وإدارية جديدة عرفت بالمدينة البيضاء. في عهد المرينيين عرفت مدينة فاس عصرها الذهبي إذ قام أبو يوسف يعقوب المنصور ببناء فاس الجديدة سنة 1276 م وحصنها بسور وخصها بمسجد كبير وبأحياء سكنية وقصور وحدائق. [2]

وقعت مدينة فاس تحت قبضة العثمانيين عام 1554 م. ثم أصبحت مركزا للدولة العلوية في المغرب في 1649 م، وبقيت مركزا تجاريا هاما في شمال أفريقيا. ظلت المدينة المصدر الوحيد للطربوش الفاسي حتى القرن التاسع عشر الميلادي، عندما بدأ يصنع في كل من تركيا وفرنسا.

في التاريخ الحديث، كانت فاس عاصمة للمملكة المغربية حتى عام 1912 م فترة الاحتلال الفرنسي والتي استمرت حتى 1956 م وتم فيها تحويل العاصمة إلى مدينة الرباط. هاجر العديد من سكان فاس إلى المدن الأخرى وخاصة يهود المدينة، إذ أفرغ حي الملاح تماما من ساكنيه، وكان لهجرة السكان من المدينة أثرا اقتصاديا سيئا


لموقع فاس ميزة ذات أهمية في المغرب، وهي غزارة مياهها حيث تمتص الطبقات الكلسية في الأطلس المتوسط لتكون منطقة من المياه الجوفية تتفجر منها في سهل يسمى سهل سايس ينابيع كثيرة تتجمع وتتحد لتغذي نهر فاس أو على الأصح أنهار فاس يضاف إلى ذلك الينابيع التي تتفجر من العدوات الشديدة الانحدار التي حفرها نهر فاس مسيلا له. وتمتد بمدينة فاس قنوات المياه مثل الشرايين لتصل إلى كل مسجد ومدرسة وبيت، ويتفجر فيها عيون نهر سبو وروافده. وهو ما جعل المدينة ذات موقع إستراتيجي واستطاعت أن تصمد تحت الحصارات المتتالية عبر التاريخ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://7anen.ahlamontada.net
 
معلومات عن مملكه المغرب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحمداوي يقود المغرب لتحقيق فوز صعب على تنزانيا بالتصفيات الأفريقية
» معلومات في الأكل مثيرة
» معلومات طبيه ذات فائده عظيمه .
» معلومات عن الفواكه والماء البارد ( خطيـــر )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
`·.¸¸.·¯`··._.· (حنيــــــــــن الليل) `·.¸¸.·¯`··._.· :: منتديات ترفيهيه= تسليه, ضحك,فرفشه,نكت,طرائف مضحكه :: السياحة و السفر والرحلات-
انتقل الى: